TOP GUIDELINES OF علامات حقد زملاء العمل

Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل

Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل

Blog Article



أقوم بكتاب الشعر، واعمل كمحرر وكاتب محتوي ترفيهي في العديد من المنصات، احب الرياضة وخاصة رياضة جمال الأجسام. فيسبوك

لقد ساهمت بشكل كبير في القسم ككل. سوف نفتقدك هنا. أتمنى لك مستقبلا مشرقا في المستقبل!

التحدث بطريقة إيجابية مع هذا الشخص بخصوص السلوك الذي يزعجك.

عندما لا يتم الاعتراف بجهودك أو مكافأتك على إنجازاتك؛ حتى الصغيرة منها؛ فهذا مؤشر قوي على بيئة عمل سامة. قد تعمل بجِد وتشعر بأنك تقدّم قيمة حقيقية، لكن تجد أن الإدارة تتجاهل نجاحاتك وتفضّل التركيز على السلبيات فقط.

عندما تتلقى نقداً مستمراً وسلبياً على عملك، خصوصاً إذا كان يتجاوز مستوى النقد الذي يتلقاه الآخرون، قد يكون هذا مؤشراً على وجود مشاعر سلبية تجاهك، قد يكون النقد موجهاً بشكل مبالغ فيه لخفض تقديرك أو إحباطك؛ مما يساهم في خلق بيئة غير مريحة لك في مكان العمل.

في حياتنا الشّخصيّة والمهنيّة، نتفاعل مع مجموعةٍ واسعةٍ من الأشخاص في شبكات تواصلنا، ومع ذلك، يصبح من المهمّ مع مرور الوقت أن نقيّم ما إذا كان استثمار المزيد من الوقت في بعض الأفراد مفيداً.

يعمل الزملاء الحاقدين على نشر الشائعات عنك من وراء ظهرك والتحدث عنك بصورة سلبية كلما سنحت لهم الفرصة سواء بسبب ما يكنونه من غيرة لك أو لرغبتهم في الانتقام بسبب الحقد.

احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري

ستجدين أن هذا الرجل يحدق بكِ باستمرار طوال فترة تواجدكما سويًا.

شكرًا لكم على إخلاصكم، ودعمكم لي خلال فترة عملي معكم، لن أنسى هذا الدعم، وكذلك لن أنساك.

نصيحة عملية: لمعالجة المشكلة مع زميل العمل، حاول فهم سبب تصرّفه بهذه الطّريقة، قد يكون غيوراً، أو منافساً، أو يعرض حالة عدم الأمان لديه؛ فمن خلال فهم دوافعهم، يمكنك التّعامل معهم بشكلٍ أكثر فعاليّةٍ وبناء علاقةٍ مهنيّةٍ أقوى.

تجنب إظهار ما وصلت له من إنجازات في العمل أو التحدث عنه بتباهي كي لا تثر غَيْرَة الطرف الآخر، وتحقق من تعاملك بتواضع مع الآخرين وعدم مقارنة نفسك بهم.

أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل 

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد نور الامارات كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page